في العمق هي منصة استقصائية رقمية تفاعلية ، مستقلة في خطها التحريري و مخصصة بالكامل لتغطية قضايا الجهات
“الخط التحريري لمنصة “في العمق
في العمق هي منصة استقصائية رقمية تفاعلية، مستقلّة في خطّها التحريري، ومُخصّصة بالكامل لتغطية قضايا الجهات التونسية
.لا تهدف إلى منافسة الصحافة الوطنية التقليدية، بل تسعى إلى ملء الفراغ الموجود في التغطية الجهوية العميقة، حيث تُهمَّش القصص، وتُغفل الحقائق، ويُساء تمثيل الواقع
رؤيتنا
نسعى إلى تطوير صحافة استقصائية تتّسم بالدقة، العمق، والمصداقية، من خلال الغوص في القضايا التي تعني المواطن/ة في الجهات: من الفساد الإداري، إلى التلوّث، إلى فشل السياسات التنموية، مرورًا بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية
اختياراتنا التحريرية
.نشتغل فقط على قضايا ذات صلة مباشرة بالجهات التونسية
.لا ننشر إلا ما يمكن التحقق منه بالأدلة والوثائق والشهادات
.لا نعتمد على التسريبات مجهولة المصدر دون تحقيق وتدقيق مهني
.لا نغطّي المواضيع الوطنية أو السياسية العامة إلا إذا انطلقت من الجهات أو أثرت عليها مباشرة
مقاربتنا
.نؤمن بأن الصحافة الجيدة تنطلق من الميدان. لذلك نشتغل ميدانيًا قدر الإمكان، ونتعاون مع سكان المناطق، ونفتح الباب أمام شهاداتهم، وثائقهم، وملفاتهم عبر ركن بلغنا
لغتنا
.نكتب بلغة عربية فصحى دقيقة، مع الاستعانة أحيانًا باللهجة التونسية في البطاقات التفاعلية أو الفيديوهات، عندما يساعد ذلك على تبسيط المعلومة وتقرّبها من الجمهور
التزامنا
.نلتزم بأعلى معايير الأخلاقيات الصحفية، ونرفض أي خطاب تحريضي أو تمييزي. كما نحرص على حماية مصادرنا والحفاظ على سرية المبلغين والمشاركين
الحياد والاستقلالية
تلتزم منصة في العمق بالحياد التام في تناول القضايا، دون انحياز لأي حزب سياسي، سلطة، أو جهة فاعلة. لا نخضع لأي تأثير اقتصادي، سياسي، أو إيديولوجي، ونمارس عملنا الصحفي باستقلالية تامة
التحقق من المعلومات
نؤمن بأن الصحافة الاستقصائية الجادة تقوم على التحري والتدقيق. لذلك نستخدم منهجيات صارمة للتحقق من صحة الوثائق، الشهادات، والمصادر. لا ننشر أي معلومة قبل التأكد من مصداقيتها، ونتيح دائمًا الفرصة للرد أو التوضيح من قبل الأطراف المعنية
حقوق النشر والمصدر
نحترم حقوق الملكية الفكرية ونلتزم بنسب المعلومات إلى مصادرها. جميع التحقيقات والمحتويات المنشورة على منصة في العمق محفوظة الحقوق، ويُمنع إعادة نشرها أو اقتباسها دون إذن مسبق، ما لم يُذكر خلاف ذلك بوضوح